ازاى اكون كدة

الانسان فى سن المراهقة يثير فى داخلة بعض الشهوات واللذات
ومما نراه امامنا من تغيير المجتمع واباحة الملذات علنا وجهرا
فهل للبنت المسلمة ان تحبس شهواتها وتختنق حتى لا تعصى الله؟
ام تفرغ شهواتها الكامنة وترضى نفسها وتغضب الله؟
ولكن ان كانت تريد ان تعيش حياتها بحرية ولكن لا تريد ان تعصى الله فماذا تفعل؟
ماذا تستطيع ان تفعل لكى تزن وتساوى بين رضا الله ورضا النفس؟

الموضوع الذى تعرضيه هو من اهم المواضيع التى نعانى منها وهو موضوع شائك جدا
فنحن فى مرحلة مثل مرحلة المراهقة تثار داخلنا اشياء عدة ولكن نجد ان هناك ضوابط دينية واجتماعية تحكمنا
ولا اقول ان الاعتدال امر يسير بل هو امر شاق وصعب لكن هنا يكمن السر
وهو الاختبار لمدى صبرك وقوة ايمانك بدينك وقيمك وعاداتك وتقاليدك
فتمارسى حريتك لكن فى حدود المقبول فلا تضعى نفسك داخل سجن بزعم المحافظة عالدين
ولا تنجرفى مع التيار الى الهلاك بزعم الحصول على حريتك واستقلال شخصيتك........
الموضوع كبييير فعلا
تقبلى مرورى

اشكرك يا فكار وارجوا ان امر بالامتحان فى يسر ونجاح واناييسر الله امتحانه على عباده النسلمين

ربما تكون وجهة نظرى غريبة لكنى ارى اننى عندما اتقرب الى الله انسى الدنيا بكل شهواتها الدنيئة و اتمنى من الله ان يرزقنى الحلال و يبعدنى عن الحرام

الملخص انه عليك التقرب من الله لكي يحفظك من كل شر

أنا شايفة أن أنا بأيّد الحائرة لأنه فعلاً التقرب من الله يلهى عن أى شئ